إقامة جسر جوي لتقديم المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية العاجلة
إرسال فرق لتقييم الاحتياج الإنساني على الأرض ووضع خطة أكثر دقة وشمولية للمستقبل
إرسال فرق من الدفاع المدني السعودي للمشاركة في عمليات الإنقاذ
كشف المتحدث الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور سامر الجطيلي لـ«عكاظ»، بأن المساعدات العاجلة من المملكة الى سورية وتركيا تتضمن إرسال فرق لتقييم الاحتياج الإنساني على الأرض ووضع خطة أكثر دقة وشمولية للمستقبل، وإرسال فرق من الدفاع المدني السعودي للمشاركة في عمليات الإنقاذ، وهي فرق متخصصة ومجهزة لعمليات الإنقاذ.
وأعلن بأن المرحلة الأولى من المساعدات ستركز على تقديم الاحتياجات الأساسية في مرحلة الإغاثة العاجلة والمتلخصة في عمليات الإنقاذ ومن ثم احتياجات المتضررين في قطاعي الغذاء والإيواء، سواء من خلال توفير المخيمات والملابس خاصة خلال فترة البرد القارس، فضلاً عن توفير الأدوية والمستلزمات الطبية لدعم ومساعدة المصابين المتضررين جراء الزلزال، وتشمل المرحلة الثانية إرسال الفرق المتخصصة للتقييم والإنقاذ، مؤكداً انطلاق أول الجسور الجوية الإغاثية خلال الساعات القادمة بمجرد انتهاء تجهيز الطائرات.
وأضاف، يمتلك المركز خبرة في التدخلات الإنسانية العاجلة، وفي هذا العام كانت لدينا جسور جوية انطلقت إلى باكستان وأخرى للسودان عقب الفيضانات، كما تم التدخل الإنساني العاجل من المجاعة للأشقاء في الصومال.
وأوضح الجطيلي، بأن التبرع للحملة الشعبية لمساعدة متضرري الزلزال في سورية وتركيا سيتم من خلال منصة ساهم الرقمية التي أطلقها المركز منذ 4 سنوات، ويمكن التبرع بكافة البطاقات المصرفية أوعبر التواصل المباشر على أرقام المركز.
إرسال فرق لتقييم الاحتياج الإنساني على الأرض ووضع خطة أكثر دقة وشمولية للمستقبل
إرسال فرق من الدفاع المدني السعودي للمشاركة في عمليات الإنقاذ
كشف المتحدث الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور سامر الجطيلي لـ«عكاظ»، بأن المساعدات العاجلة من المملكة الى سورية وتركيا تتضمن إرسال فرق لتقييم الاحتياج الإنساني على الأرض ووضع خطة أكثر دقة وشمولية للمستقبل، وإرسال فرق من الدفاع المدني السعودي للمشاركة في عمليات الإنقاذ، وهي فرق متخصصة ومجهزة لعمليات الإنقاذ.
وأعلن بأن المرحلة الأولى من المساعدات ستركز على تقديم الاحتياجات الأساسية في مرحلة الإغاثة العاجلة والمتلخصة في عمليات الإنقاذ ومن ثم احتياجات المتضررين في قطاعي الغذاء والإيواء، سواء من خلال توفير المخيمات والملابس خاصة خلال فترة البرد القارس، فضلاً عن توفير الأدوية والمستلزمات الطبية لدعم ومساعدة المصابين المتضررين جراء الزلزال، وتشمل المرحلة الثانية إرسال الفرق المتخصصة للتقييم والإنقاذ، مؤكداً انطلاق أول الجسور الجوية الإغاثية خلال الساعات القادمة بمجرد انتهاء تجهيز الطائرات.
وأضاف، يمتلك المركز خبرة في التدخلات الإنسانية العاجلة، وفي هذا العام كانت لدينا جسور جوية انطلقت إلى باكستان وأخرى للسودان عقب الفيضانات، كما تم التدخل الإنساني العاجل من المجاعة للأشقاء في الصومال.
وأوضح الجطيلي، بأن التبرع للحملة الشعبية لمساعدة متضرري الزلزال في سورية وتركيا سيتم من خلال منصة ساهم الرقمية التي أطلقها المركز منذ 4 سنوات، ويمكن التبرع بكافة البطاقات المصرفية أوعبر التواصل المباشر على أرقام المركز.